عبدالله عبداللطيف الفوزان – كلمة رئيس مجلس الإدارة

مفهوم حفظ النعمة

استكمالاً لمسيرة حفظ النعمة وتفعيلاً لمبدأ التكامل المجتمعي لتحقيق الانتفاع الأمثل من الموارد وحماية البيئة؛ انطلقت جمعية أثاث بنموذج عمل مبتكر يحقق استدامة الأثاث من خلال إعادة استخدامه وتدويره في المجتمع ليدوم الأثر ونتشارك الأجر ونقلل الهدر.

تهدف الجمعية إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على النعمة وتطبيق أفضل الممارسات وفقأ على المعايير لبناء بيئة تعاونية تساهم في تغيير مسار التعامل مع الأثاث إلى نظام مستدام تشكل فيه النهاية بداية مرحلة أخرى ينتقل فيها الأثاث إلى منزلٍ جديد.

مفهوم حفظ النعمة

استكمالاً لمسيرة حفظ النعمة وتفعيلاً لمبدأ التكامل المجتمعي لتحقيق الانتفاع الأمثل من الموارد وحمايةالبيئة؛ انطلقت جمعية أثاث بنموذج عمل مبتكر يحقق استدامة الأثاث من خلال إعادة استخدامه وتدويرهفي المجتمع ليدوم الأثر ونتشارك الأجر ونقلل الهدر.

تهدف الجمعية إلى تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على النعمة وتطبيق أفضل الممارسات وفقأعلى المعايير لبناء بيئة تعاونية تساهم في تغيير مسار التعامل مع الأثاث إلى نظام مستدام تشكل فيهالنهاية بداية مرحلة أخرى ينتقل فيها الأثاث إلى منزلٍ جديد.

هاني حسن العفالقكلمة نائب رئيس مجلس الإدارة

التزام رجال الاعمال بتعزيز مفهوم الاقتصاد الدائري

تسعى أثاث إلى نشر الوعي بأهمية الاقتصاد الدائريّ في مختلف فئات المجتمع بما في ذلك رجال الأعمال، فبات من الضروري اتّباع مفهوم “الاقتصاد الدائري” ويهدف هذا المفهوم إلى إحداث تحولٍ جذريّ في طريقة عملنا، من خلال الانتقال من نموذج الاقتصاد الخطيّ “أشتري – أستخدم و أتخلص” إلى نموذجٍ دائريّ يُقلّل من استهلاك الموارد الطبيعية ويُعزّز إعادة تدويرها وإعادة استخدامها.
يُعتبر الاقتصاد الدائريّ الحلّ الأمثل لهذه التحديات, فهو نموذجٌ اقتصاديّ يُركز على إعادة استخدام الموارد وإعادة تدويرها، بدلاً من التخلص منها ومن هذا المنطلق، تم تأسيس الجمعية التعاونية أثاث لتكون نموذجاً جديداً وإيجابياً لحفظ نعمة الأثاث والاستفادة منه بأعلى المعايير لكافة شرائح المجتمع.

التزام رجال الاعمال بتعزيز مفهوم الاقتصاد الدائري

تسعى أثاث إلى نشر الوعي بأهمية الاقتصاد الدائريّ في مختلف فئات المجتمع بما في ذلك رجال الأعمال، فبات من الضروري اتّباع مفهوم “الاقتصاد الدائري” ويهدف هذا المفهوم إلى إحداث تحولٍ جذريّ في طريقة عملنا، من خلال الانتقال من نموذج الاقتصاد الخطيّ “أشتري – أستخدم و أتخلص” إلى نموذجٍ دائريّ يُقلّل من استهلاك الموارد الطبيعية ويُعزّز إعادة تدويرها وإعادة استخدامها.
يُعتبر الاقتصاد الدائريّ الحلّ الأمثل لهذه التحديات, فهو نموذجٌ اقتصاديّ يُركز على إعادة استخدام الموارد وإعادة تدويرها، بدلاً من التخلص منها ومن هذا المنطلق، تم تأسيس الجمعية التعاونية أثاث لتكون نموذجاً جديداً وإيجابياً لحفظ نعمة الأثاث والاستفادة منه بأعلى المعايير لكافة شرائح المجتمع.

معالي الأستاذ حمد الضويلعكلمة الأمين العام

التوازن بين القطاع الخاص والعام

العلاقة بين القطاعين العام والخاص هي تكاملية مستدامة، فكلما زاد التكامل في مختلف المستويات، زاد تأثيره الإيجابي على المجتمع بأكمله. وفي إطار هذا التكامل، يمكن تصنيف جمعية أثاث كرابط بين القطاعين العام والخاص، حيث تعمل كجمعية تعاونية تهدف إلى حفظ النعمة وتدوير الأثاث، بالإضافة الى تدريب وتأهيل كوادر وطنية في مجال الأثاث وبالتالي، فإنها تساهم في تعزيز وتمكين المجتمع ودعمه في جوانب عدة. لذا، يجب التخطيط لتحقيق التكامل بين القطاعين لتحقيق الغايات المرجوة، وذلك من خلال تضافر الجهود ورؤية واحدة تنمي المجتمع وتعزز الوعي المجتمعي بأهمية حفظ النعمة. من هنا٬ نسعى في جمعية أثاث نسعى لنكون حلقة وصل بين القطاعين العام والخاص لحفظ الأثاث وتدويره في المجتمع.

التوازن بين القطاع الخاص والعام

العلاقة بين القطاعين العام والخاص هي تكاملية مستدامة، فكلما زاد التكامل في مختلف المستويات، زاد تأثيره الإيجابي على المجتمع بأكمله. وفي إطار هذا التكامل، يمكن تصنيف جمعية أثاث كرابط بين القطاعين العام والخاص، حيث تعمل كجمعية تعاونية تهدف إلى حفظ النعمة وتدوير الأثاث، بالإضافة الى تدريب وتأهيل كوادر وطنية في مجال الأثاث وبالتالي، فإنها تساهم في تعزيز وتمكين المجتمع ودعمه في جوانب عدة. لذا، يجب التخطيط لتحقيق التكامل بين القطاعين لتحقيق الغايات المرجوة، وذلك من خلال تضافر الجهود ورؤية واحدة تنمي المجتمع وتعزز الوعي المجتمعي بأهمية حفظ النعمة. من هنا٬ نسعى في جمعية أثاث نسعى لنكون حلقة وصل بين القطاعين العام والخاص لحفظ الأثاث وتدويره في المجتمع.